مدير أكاديمية ريمار يزفّ البشرى باعتماد أكاديمية ريمار كماركة علمية وبحثية

زف الأستاذ عامر كابلان مدير أكاديمية ريمار بشرى سارة لجميع الباحثين والأكاديميين المهتمين بالبحوث والدراسات والراغبين باختيار أميز الخدمات العلمية والبحثية وأفضلها.

وأكد كابلان أن أكاديمية ريمار للأبحاث والدراسات قُبلت كماركة بحثية وعلمية ميزتها بخدماتها وأفكارها البحثية والعلمية عن باقي المؤسسات أو الأكاديميات.

وفي تصريح خاص للفريق الإعلامي للأكاديمية, قال كابلان إن اعتماد أكاديمية ريمار كعلامة بحثية علمية شرف كبير لفريق الأكاديمية ولجميع الباحثين الذين يثقون بخدماتنا.

وأضاف كابلان أن قبول أكاديمية ريمار للأبحاث والدراسات كماركة بحثية وعلمية جاء وفق القرار 105735/2022 والمسجل بتاريخ 27/10/2021

وأعرب كابلان عن سعادته لتزامن اعتماد أكاديمية ريمار ضمن المؤسسات التعليمية التي تقدم الخدمات العلمية والبحثية بجودة عالية مع بداية عام ميلادي جديد يبشر بمزيد من العلم والبحث والعطاء والإبداع إن شاء الله.

وعن غاية الأكاديميات العلمية والبحثية من الحصول على هذه الماركة, أوضح كابلان أن المؤسسات التعليمية والبحثية تلجأ إلى حماية علاماتها وتسجيلها كماركة بهدف التمييز ومنع عمليات الغش والتزوير والتقليد التي يقوم بها بعض المخالفين للقوانين بغاية سرقة أفكار وجهود وملكيات الغير.

واعتبر الأستاذ كابلان أن قبول أكاديمية ريمار كماركة بحثية وعلمية يأتي ضرورياً للباحثين والمتدربين الذين يفضلون المؤسسات المضمونة والموثوقة.

وأشار مدير أكاديمية ريمار إلى أنه يتم تسجيل الماركات البحثية وفق قوانين الملكية الفكرية في تركيا لدى دائرة حماية الملكية التابعة لوزارة التجارة.

وحول مفهوم الملكية الفكرية للمؤسسات التعليمية والبحثية, بين الأستاذ كابلان أنه يأتي وفقًا لقانون الملكية رقم 6769، المنشور في الجريدة الرسمية بتاريخ 10 كانون الثاني/يناير 2017 الرقم 29944.

ووفق هذا القانون, يُعرّف كابلان والماركة بأنها العلامة التي تميز الخدمات التي تقدمها المؤسسة، عن المؤسسات الأخرى.

ولفت كابلان إلى أن قبول أكاديمية ريمار كماركة بحثية وعلمية كان لا بد منه لضرورة التمييز بين جودة الخدمات والنشاطات والتدريبات والشهادات التي تمنحها أكاديميتنا عن باقي المؤسسات.

وشدد كابلان على الاستمرار بالعمل على تحسين جودة الأبحاث العلمية ونوعية الأفكار البحثية والعلمية خدمة للباحثين والأكاديميين والدارسين.

وبحسب كابلان, فإن أكاديمية ريمار دأبت على العمل البحثي والتعليمي برؤى عصرية متطورة واستطاعت أن تحصل على رضا الدارسين والباحثين والأكاديميين على المستوى العالمي.

وكانت أكاديمية ريمار على الدوام إحدى المؤسسات التعليمية الرائدة على مستوى تركيا والعالم والتي تقدم البحوث العلمية والدراسات للطلاب والجامعيين على طبق من ذهب.

We use cookies to improve your experience on our site.Site policies can be accessed from Privacy Policy and Cookie Policy links.